معلومات عن قناه السويس الجديده وكيف تستفيد مصر منها
قناه السويس الجديده فى سطور
- طول قناة السويس القديمه الحاليه 193 كم من البحر المتوسط الى البحر الاحمر- ماتم حفره في العام المنصرم 35 كم وهي تفريعه جديده في القناه القديمه تضاف الى التفاريع الاخرى القديمه- وتم توسيع وتعميق 72 كم من القناة القديمه ( ده حسب الكلام الرسمي )
_ وهذا بالفعل انجاز كبير في عام واحد ولكن ادى الى زيادة التكلفه من 10 مليار جنيه كما كان في الدراسه الاولى ( الحفر على الناشف) الى 64 مليار جنيه
- تكلفة حفر التفريعه 64 مليار جنيه مصري
- العائد السنوي من القناه القديمه 5.2 مليار دولار
- العائد السنوي المتوقع من التفريعه الجديده 500 مليون دولار على حسب كلام مميش ( يعني مبحبح ايده شويه ) هذا بحساب اقصى سعه مروريه التي يتحقق منها فقط من 55-60 %
- اي ان الزياده في العائد الكلي لقناة السويس نتيجة حفر التفريعه تقريبا 9.6%
- اما عن العائد الفعلي لن يتجاوز 5%
- هناك 12% من الايراد تدفع للاموال التي تم بها الحفر عائد سنوي شهادات استثمار قناة السويس ( اموال المصرين اللي دفعوا فلوس في القناه) بواقع 530 مليون دولار سنوي
- اذا المتبقى من عائد التفريعة الجديده تقريبا 30 مليون دولار سنويا(خساير) ده لو فعلا هتجيب 500 مليون دولار
- مع العلم ان السعه المرورية الحاليه لقناة السويس 78 سفينه يوميا ومع وجود التفريعه يصل الى 92 سفينه يوميا وان متوسط مايمر بها بالفعل 49 سفينه يوميا( مش عارف الزياده في الايراد هتيجي ازاي) لكن ممكن يجي من الجزء اللي اتعمق اللي بيسمح بمرور سفن اكبر
-- وان كان العائد 500 مليون دولار سنويا نتيجة استثمارات مايقارب 9 مليار دولار فهذا مشروع غير مجدي اقتصاديا اي انه سيحصل راس المال الدفوع فيه بعد 18 سنه وهي تقديرات غير جيده من وجهة نظر اقتصاديه بحته
فهل يستحق الموضوع كل هذه الجلبه ام لا ؟مع العلم ان مصانع الاسمنت تدر عائد سنوي اكتر من هذه القيمه باضعاف مع نفس راس المال العامل ؟ ده سؤال يحتاج الى اجابه
خلص الكلام بالقلم والورقه .._ وهذا بالفعل انجاز كبير في عام واحد ولكن ادى الى زيادة التكلفه من 10 مليار جنيه كما كان في الدراسه الاولى ( الحفر على الناشف) الى 64 مليار جنيه - تكلفة حفر التفريعه 64 مليار جنيه مصري - العائد السنوي من القناه القديمه 5.2 مليار دولار - العائد السنوي المتوقع من التفريعه الجديده 500 مليون دولار على حسب كلام مميش ( يعني مبحبح ايده شويه ) هذا بحساب اقصى سعه مروريه التي يتحقق منها فقط من 55-60 %- اي ان الزياده في العائد الكلي لقناة السويس نتيجة حفر التفريعه تقريبا 9.6% - اما عن العائد الفعلي لن يتجاوز 5% - هناك 12% من الايراد تدفع للاموال التي تم بها الحفر عائد سنوي شهادات استثمار قناة السويس ( اموال المصرين اللي دفعوا فلوس في القناه) بواقع 530 مليون دولار سنوي - اذا المتبقى من عائد التفريعة الجديده تقريبا 30 مليون دولار سنويا(خساير) ده لو فعلا هتجيب 500 مليون دولار
- مع العلم ان السعه المرورية الحاليه لقناة السويس 78 سفينه يوميا ومع وجود التفريعه يصل الى 92 سفينه يوميا وان متوسط مايمر بها بالفعل 49 سفينه يوميا( مش عارف الزياده في الايراد هتيجي ازاي) لكن ممكن يجي من الجزء اللي اتعمق اللي بيسمح بمرور سفن اكبر -- وان كان العائد 500 مليون دولار سنويا نتيجة استثمارات مايقارب 9 مليار دولار فهذا مشروع غير مجدي اقتصاديا اي انه سيحصل راس المال الدفوع فيه بعد 18 سنه وهي تقديرات غير جيده من وجهة نظر اقتصاديه بحته فهل يستحق الموضوع كل هذه الجلبه ام لا ؟مع العلم ان مصانع الاسمنت تدر عائد سنوي اكتر من هذه القيمه باضعاف مع نفس راس المال العامل ؟ ده سؤال يحتاج الى اجابه
خلص الكلام بالقلم والورقه ..
ومن وجهه نظر اخرى
هى فقط تفريعة لتمكين احد المراكب ان تصف علي جانب في حين مرور مركبين في وقت واحد في الاتجاه المعاكس .
هذه التفريعة السابعة وهي اصغر تفريعة علي طول القناة ولايوجد معها اي مشروعات خدمية لانها فقط تفريعة ولا يمكن للمركب ان تحمل او تفرغ او حتي تنتظر للراحة.
المشروع الحقيقي كان بناء رصيف كامل علي جانبي القناه للتفريغ والتحميل و محطات بترولية للمراكب وحفر قناة حقيقية علي جانب القناة لصف المراكب والامكانية من الانتظار لفترات طويلة والعداد بيعد وكل ساعة لها ثمنها من حيث الايجار مع عمل مشروعات خدمية مثل مستشفيات ومدارس ومساكن لخدمة الموظفين وعائلتهم ولتمكن طقم المراكب ان يمكثوا و يعيشوا حياة طبيعية وبالتالي دخل عملة صعبة لمصر وتوظيف عمالة حقيقية .
ايضا كان من المخطط ان يقوم مشروع اكبر سوق حر في العالم لجلب المنتجات العالمية و بناء مصارف و بنوك و مشاريع سكنية . كان من المفترض ان تكون مصر من الدول الغنية.
لماذا توقف هذا المشروع و خداع الناس بعمل تفريعة لمشروع وهمي:
اولا: الامارات ودبي بالاخض اعتمادها الكلي علي ميناء دبي الذي يجعل المراكب ان تبحر لفترة طويلة لوفرة الخدمات التي لا توفر في قناة السويس لعدم وجود ميناء خدمي لذا فقامت دبي ولم تقعد عندما علمت بان مصر تحضر لعمل هذا المشروع و صرفت الغالي والرخيص لمنعه وتامرت علي مصر واهل مصر مستخدمة اصحاب النفوس الضعيفة والدول المجاورة لقمع وتركيع مصر وان لا تكون مثال يحتذي بها.
إسرائيل: مشروع ميناء قناة السويس تجعل مصر قوية اقتصاديا و يجعلها حرة في ان تاخذ قراراتها ولن تكون دولة من قريب او بعيد مهما كبر حجنها لها سيطرة علي مصر فاقامت الدنيا و اتحدت مع الامارات و لعب اللوبي اليهودي دورا قويا في جميع انحاء العالم وبالاخص امريكا لتركيع مصر و منع المشروع مستخدما النفوس الضعيفة في الداخل والخارج
السعودية ( الملك عبد الله) خاف ان تنجح الثورة المصرية و تصبح عدوة لبقية الدولة و تضيع المملكة و يحكم الشعب نفسه بنفسه
إيران والشيعة: خافوا ان تقوم امبراطورية حقيقية و تحالف مصري تركي سني يلتف حوله اهل السنة و يضيع حلم الدولة الفاطمية والتمدد الشيعي.
هذه ليست افكار مرسلة وو كتابة في لحظة طهرية بل إنها الحقيقة لم يريد ان يراها ولك ان تحقق وان تحاججني إن اخطات في كلمة واحدة.
هذه التفريعة السابعة وهي اصغر تفريعة علي طول القناة ولايوجد معها اي مشروعات خدمية لانها فقط تفريعة ولا يمكن للمركب ان تحمل او تفرغ او حتي تنتظر للراحة.
المشروع الحقيقي كان بناء رصيف كامل علي جانبي القناه للتفريغ والتحميل و محطات بترولية للمراكب وحفر قناة حقيقية علي جانب القناة لصف المراكب والامكانية من الانتظار لفترات طويلة والعداد بيعد وكل ساعة لها ثمنها من حيث الايجار مع عمل مشروعات خدمية مثل مستشفيات ومدارس ومساكن لخدمة الموظفين وعائلتهم ولتمكن طقم المراكب ان يمكثوا و يعيشوا حياة طبيعية وبالتالي دخل عملة صعبة لمصر وتوظيف عمالة حقيقية .
ايضا كان من المخطط ان يقوم مشروع اكبر سوق حر في العالم لجلب المنتجات العالمية و بناء مصارف و بنوك و مشاريع سكنية . كان من المفترض ان تكون مصر من الدول الغنية.
لماذا توقف هذا المشروع و خداع الناس بعمل تفريعة لمشروع وهمي:
اولا: الامارات ودبي بالاخض اعتمادها الكلي علي ميناء دبي الذي يجعل المراكب ان تبحر لفترة طويلة لوفرة الخدمات التي لا توفر في قناة السويس لعدم وجود ميناء خدمي لذا فقامت دبي ولم تقعد عندما علمت بان مصر تحضر لعمل هذا المشروع و صرفت الغالي والرخيص لمنعه وتامرت علي مصر واهل مصر مستخدمة اصحاب النفوس الضعيفة والدول المجاورة لقمع وتركيع مصر وان لا تكون مثال يحتذي بها.
إسرائيل: مشروع ميناء قناة السويس تجعل مصر قوية اقتصاديا و يجعلها حرة في ان تاخذ قراراتها ولن تكون دولة من قريب او بعيد مهما كبر حجنها لها سيطرة علي مصر فاقامت الدنيا و اتحدت مع الامارات و لعب اللوبي اليهودي دورا قويا في جميع انحاء العالم وبالاخص امريكا لتركيع مصر و منع المشروع مستخدما النفوس الضعيفة في الداخل والخارج
السعودية ( الملك عبد الله) خاف ان تنجح الثورة المصرية و تصبح عدوة لبقية الدولة و تضيع المملكة و يحكم الشعب نفسه بنفسه
إيران والشيعة: خافوا ان تقوم امبراطورية حقيقية و تحالف مصري تركي سني يلتف حوله اهل السنة و يضيع حلم الدولة الفاطمية والتمدد الشيعي.
هذه ليست افكار مرسلة وو كتابة في لحظة طهرية بل إنها الحقيقة لم يريد ان يراها ولك ان تحقق وان تحاججني إن اخطات في كلمة واحدة.
من وجهه نظر اخرى تعد الاهم
كان يجب على الحكومات السابقة بدل من مهاجمة سد النهضة ومهاجمة الحكومة الاثيوبية معرفة ماهي فوائد واضرار سد النهضة وهل ممكن ان تستفيد مصر من سد النهضة وفي حالة الضرر ماذا تفعل الحكومة المصرية لتقليل الضرر بدل من التلويح بأستخدام القوة العسكرية مثلما فعل الرئيس السابق مرسى فدولة اثيوبيا دولة فقيرة جدا ومن حقها ان تقوم بمشروعات تنموية لشعبها ولكن في نفس الوقت لا تضر بحصة مصر من مياة النيل فكان الاحرى من الحكومة المصرية ان تدرس المشروع بل يمكن ان تساهم في انشاء السد بما لديها من امكانيات وكوادر بشرية وعلمية وخبرة سابقة في انشاء السدود وكان من الممكن ان تشارك في تمويل السد بدل من محاربه انشاءة فالسد سوف تقوم اثيوبيا بأنشاءه سواء رضت مصر او لم ترضى بل على الكعس كان يمكن لمصر ان تستفيد من انشاء السد بالمشاركة بتمويل السد واستخدام الثقل العالمي لمصر لمساندة مشروع السد الاثيوبي .
مصر يمكن ان تقوم بشراء الكهرباء من اثيوبيا وهذا يوفر على مصر انشاء محطات كهرباء وفي نفس الوقت الحصول على كهرباء نظيفة بدون تلوث للبيئة وتوفير المواد البترولية والغاز بدل من شرائها من الخارج لتوفير العملة الأجنبية ويمكن عمل اتفاقيات مع اثيوبيا بأن تحصل مصر على الكهرباء من اثيوبيا مقابل حصول اثيوبيا بالمقابل على السلع المصرية وهذا يعمل على زيادة الصادرات المصرية الى اثيوبيا وتشغيل المصانع المصرية التى تعمل على زيادة تشغيل الشباب .
مصر وحكومتها يجب عليهم احياء مشروع قناة جونجلي بجنوب السودان لزيادة حصة مصر من المياة حيث يوفر مشروع قناة جونجلي لمصر 8 مليار متر مكعب من المياة و كذلك
توفير اكثر من مليون فدان من اجود الاراضى في منطقة المستنقعات في جنوب السودان التى يمكن للحكومة المصرية الاتفاق مع حكومة جنوب السودان لاستزراعها لصالح
مزارعين جنوب السودان وتستورد مصر هذة الحاصلات الزراعية لسد الفجوة الغذائية المصرية يجب ان تفكر الحكومة المصرية في المنفعة المتبادلة بين مصر والدول الافريقية بدل من النظر فقط لمصلحة مصر بدون النظر لمصلحة الدول الافريقية لكي تساند
الشعوب الأفريقية للمشاريع المصرية مثل قناة جونجلي فحكومة جنوب السودان لم تكن تريد من مصر اكثر من بناء بعض المدارس والمستشفيات لتنفيذ مشروع قناة جونجلي بدل من ترك اسرائيل تعبث في جنوب السودان .
فوائد سد النهضة:
١- الفائدة الكبرى لإثيوبيا من سد النهضة هو إنتاج الطاقة الكهر ومائية ٥٢٥٠ ميجاوات التي تعادل ما يقرب من ثلاثة أضعاف الطاقة المستخدمة الحاليةً.
٣- التحكم في الفيضانات التي تصيب السودان خاصة عند سد الروصيرص.
٤- تخزين طمي النيل الأزرق الذي يقدر بحوالي ٤٢٠ مليار م ٣ سنوي مما يطيل عمر السدود السوداني والسد العالي.
٥- قلة البخر نتيجة وجود بحيرة السد علي ارتفاع حوالي ٥٧٠ إلي ٦٥٠ متر فوق سطح البحر فوق سطح البحر).
- إذا ما قورن بالبخر في بحيرة السد العالي ( ١٦٠ - ١٧٦ )م
٦- تخفيف حمل وزن المياة المخزنة عند بحيرة السد العالي، والتي تسبب بعض الزلازلالضعيفة.
أضرار سد النهضة:
١- التكلفة العالية التي تقدر ب ٤,٨ مليار دولار والتي من المتوقع أن تصل إلي ٨ مليار دولار.
٢- إغراق حوالي نصف مليون فدان من أراضي الغابات، والأ راضي الزراعية القابلة للري والتي تعد نادرة في حوض النيل الأزرق في تكوين بحيرة السد، مع عدم وجود مناطق أخري قريبة قابلة للري.
٣- إغراق بعض المناطق التعدينية لكثير من المعادن الهامة مثل الذهب والبلاتين والحديد والنحاس وبعض مناطق المحاجر.
٤- تهجير نحو ٣٠ ألف مواطن من منطقة البحيرة.
٥- قصر عمر السد والذي يتراوح بين ٢٥ إلي ٥٠ عاماً نتيجة الاطماء الشديد ٤٢٠ ألف متر
مكعب سنوي وما يتبعه من مشاكل كبيرة لتوربينات توليد الكهرباء، وتناقص في كفاءة السد تدريجي.
٦- زيادة فرص تعرض السد للإنهيار نتيجة العوامل الجيولوجية وسرعة اندفاع مياة النيل
الأزرق والتي تصل في بعض الأيام سبتمبر إلي ما يزيد علي نصف مليار متر مكعب يومياً
ومن ارتفاع يزيد علي ٢٠٠٠ م نحو مستوي ٦٠٠ م عند السد، واذا حدث ذلك فإن الضرر
الأكبر سوف يلحق بالقري والمدن السودانية خاصة الخرطوم التي قد تجرفها المياه
بطريقة تشبه السونامي الياباني ٢٠١١
٧- زيادة فرصة حدوث زلازل بالمنطقة التي يتكون فيها الخزان نظرر لوزن المياة التي لم
تكن موجودة في المنطقة من قبل في بيئة صخرية متشققة من قبل.
٨- التوتر السياسي بين مصر وإثيوبيا بسبب هذا المشروع.
٩- فقد مصر والسودان لكمية المياة التي تعادل سعة التخزين الميت لسد النهضة والتي تتراوح من ٥ إلي ٢٥ مليار م ٣ حسب حجم الخزان، ولمرة واحدة فقط، وفي السنة الأولي لإفتتاح السد نظرا لأن متوسط إيرادات النيل الأزرق حوالي ٥٠ مليار م ٣ سنوياً، وبالتالي لا يحتاج هذا السد سنوات لملئ البحيرة، بل عام واحد فقط، وقد تكون أسابيع قليلة في حالة أن تكون سعة التخزين الميت أقل من ١٠ مليار م ٣، وفي حالة السعة الكبيرة ( ٦٧ مليار م ٣) فانه قد يحتاج إلي أسابيع قليلة من موسم المطر. وهذا الفقد سواء كان كبيراً أو صغيراً يستوجب معرفة مصر والسودان به من حيث الكمية وموعد التشغيل لأخذ الاحتياطات الازمة لتفادي أزمة نقص المياة في العام الأول لتشغيل السد.
No comments:
Post a Comment